هل هذه الغيبة الطويلة لها أي مبرر؟؟
هل هو الوقت؟
هل هي كآبة أيلول؟
هل هي محاولة “هندرة” شركة و”هندرة” وطن
هل هو الاهتمام بالمعجزة الصغيرة النائمة بجانبي؟
هل أعيد تقييم دوري؟؟ وأفكر من جديد في معنى أن يكون ليَّ صوت
هل أخذتني الحالة الفنية، مثل كل عام، بعيداً عن كل الأولويات الأخرى؟
هل هي – ببساطة – احتياجاتي اليومية، وعلاجاتي اليومية، ومجاملاتي اليومية
هل هناك إجابة تشبع هذا الجوع؟؟؟
هل ينتظرها أحد؟؟؟
هل تصنع فرقاً؟؟؟
هل تُريح؟؟
هل…
3 thoughts on “هل … هلاله”
Comments are closed.
أيلول شهر تفجّر طاقاتي.
بداية العام الدراسي وانحسار الصيف.
بعدين إحنا خلصناه 🙂
ـ
عود حميد
ما إحنا اتفقنا بقى يا رامي: أيلول بتاعي هو نيسان بتاعك
شكراً يا وليد، وكل سنة وأنت طيب