9 thoughts on “يا مسافر وحدك: تعليقات على التدوينة الأولى

  1. هو مش تعليق قدر ما هو توضيح.. بس إنت قلت
    تركت العلم جانباً وانهمكت في قراءة كتاب عن “التكنولوجيا”

    هو فى فرق بين العلم و التكنولوجيا؟ مش كلهم من فصيلة العلم برضو ولا أنا بيتهيألى..


  2. والله حتى بالنسبة لمراهق مصري، فيه فرق:
    العلم مقصود به العلم النظري، المبني على تفكير منهجي منظم في مشاكل الكون والحياة

    أما التكنولوجيا، فهي مجال تطبيقي، يمكن أن يعتمد على العلم في جزء منه، لكنه في جزء كبير أيضاً يعتمد على المهارات العملية والتجريبية

    طبعاً فيه تداخل، والاثنين بيغذوا بعض، لكن الممارسين وطرق الممارسة مختلفين كل الاختلاف، وحتى يمكن يشعروا بالإهانة لو اختلط ما يفعلونه بالمجال الآخر

    لكن علشان خاطرك يابلو، ممكن نقول إنهم من فصيلة واحدة

  3. إيه ده.. إنت هترجع للدفاتر القديمة؟

    فكّرتني برضه بملف عن الخلية والهندسة الوراثيّة والاستنساخ كنت كتبته، بس الأطرف هو أنّني كنت أقرأ لتويّ مقالاً كتبته أختي هنا وربطته في مدوّنتها.

    أتذكّر صديقاً كان يتساءل إن كان سيّدنا نوح قد أخذ سمكاً في الفلك أم تركه يسبح آمناً..
    أسئلة ظريفة قد يسألها أيضاً إبليس

  4. وياريت بالمرة تاريخ كتابة المقال، لحسن نفتكرك لسّة مراهق 🙂
    ـ

  5. ما أنت عارف بقى يا رامي
    المراهقة دي حالة شعورية
    مالهاش دعوة بالسن

    وعموماً أنا كتبت الكلام ده من خمس سنين مثلاً، وماكنتش مراهق برضه، لكن القراء المفترضين كانوا كلهم مراهقين

  6. يا غاندي، هذا الحادث محيّر.
    كيف تختفي تدوينة؟ ما معنى ذلك؟ هل اختفت من مسوداتك كمان؟
    هل اختفى الرابط الدائم؟

    حتّى لو حصل ذلك، ربّما لا تزال في الـ
    atom feed
    أو عند منال علاء.
    في أسوأ الظروف ، اشترك في بلوجلاينزوستبقى نصوصك هناك حتّى إن ضاعت المدوّنة كلّها.

    There is also a way in “Blogger help” that tells you how to back up your entire blog (although I have never done it, of course!)

Comments are closed.